تعدّ مكنون علامة تجارية محلية فارهة تعتز بالنسيج الغني للثقافة الشامية، وتشيد بتراثها من خلال استخدام زيت الزيتون كوسيلة تعزّز من روعة الطهي والحنين للوطن.
رحلة لتقديم زيوت الزيتون بصفتها كنوزاً ، حيث يتم تحضيرها وتقديمها بعناية وفخامة لتعكس الشكل النهائي للهدايا الفخمة، والأناقة التجارية، أو الرقي في المنزل. انطلقت مكنون لتحدث تحولاـً في عالم الهدايا الفخمة من دولة الإمارات. ومع وجود رؤية واضحة للعلامة الجارية، كانت المهمة واضحة، وهي ابتكار نهج إبداعي يتجانس مع قطاع الفخامة في كل جانب من خلال دمج التأثير والأناقة.
انطلاقاً من الكلمة العربية التي تعني “عزيز” أو “محفوظ جيدًا”، جاء تأسيس “مكنون” بهدف سد الفراغ الكبير في مجال الهدايا الفخمة. تطلبت الاستراتيجية الإبداعية تنفيذاً لا يقتصر على اغتنام إمكانات السوق فحسب، بل يعكس كذلك جوهر الثقافة الشرقية، وهو انعكاس حقيقي لروح مكنون ذاتها.
في صناعة مليئة بالخيارات، برزت مكنون بنهج متميز أعاد تعريف الهدايا الفخمة. وقامت شركتنا بوضع تجربة مخصصة للعلامة التجارية، ونسجت جوهر مكنون الأصيل في كل جانب من جوانبها بدءاً من الهوية البصرية الأساسية وحتى التعبئة والتغليف والحضور الرقمي وتفاعل المستهلك. واليوم، تحظى مكنون بمكانة متميزة، حيث تتألق على منصات البيع بالتجزئة البارزة عبر الإنترنت وخارجها، بينما يزدهر موقعها الإلكتروني بمشاركة هادفة. وهذا ما يجعل الرحلة من الرؤية إلى الواقع متأصلة الآن في قصة نجاح مكنون.